مشاركة الدكتور محمد السريحي بالمؤتمر الدولي الثالث للابداع التربوي بفلسطين
برعاية معالي وزير التربية والتعليم العالي الدكتور امجد برهم وبمشاركة سعادة رئيس المجلس الأعلى للابداع والتميز م عدنان سمارة وبتوجية رئيس مجلس إدارة مؤسسة الابداع الفلسطيني الدولية الأستاذ عدنان ابوناصر تم اليوم الاثنين 21اكتوبر 2024 م انطلاق فعاليات مؤتمر الابداع التربوي الفلسطيني الثالث بعنوان ( الحرب الاسرائلية واثارها على العملية التعليمة الفلسطينية ) شارك عن بعد ضيف شرف المؤتمر الدكتور محمد بن عيد السريحي رئيس المجلس العربي للابداع والابتكار بالمؤتمر متحدثا اصاله عنة ونيابة عن سعادة الدكتور اشرف عبدالعزيز الامين العام للاتحاد العربي للتنمية المستدامة والبيئة والمشرف على المجالس النوعية المتخصصة بالاتحاد ورئيس اللجنة التنسيق بملتقى الاتحادات النوعية المتخصصة بجامعه الدول العربية
واستطرد التحديات التي تواجة الشعب الفلسطين خاصة والعرب عامة في هذا الوقت المرير بالحرب العدائية من جانب مدجج بالسلاح والفاقد للإنسانية لشعب اعزل بمرىء على انظار العالم والدول العظمى وحيث ان من اهتمامات الاتحاد هو التنمية والاستدامة والحفاظ على البيئة للشعوب وهذا الحرب هي دمار واتلاف للإنسان والبيئة واثارهانفسيةواجتماعية واقتصادية وثقافية إلى غيرة من آثار سلبيه أخرى وحيث ان مجلسنا يرتكز همة على خلق بيئة ابداعية للمواطن العربي من خلال تشجيع الابداع الابتكار وتسليط الضوء عن نماذج متميزة لها دور بالابداع لخلق بيئة مساهمة للابناء الوطن العربي عامة فكيف واشقائنا يعيشون ازمة الموارد الأساسية للحياة انما التعليم هو السلاح لنهوض امتنا مهما تعرضت للاضطهاد فسوف تنهض من تحت الركام انما بالتمسك وتشجيع المبدعين والمبتكرين من أبنائها ولابد ان تشرق شمس فلسطين وينجلي ظلام وظلم الاحتلال انما من خلال هذا المؤتمر ندعوة الاخوة بفلسطين وخارجة التغعاون ونحن المجلس العربي للابداع والابتكار والاتحاد العربي للتنمية المستدامةوالبيئة نضع أيدينا بايدكم لنساهم بالمعرفة والعلم لابناء فلسطين لان العلم ودعم الاتكار هو السبيل لحياة كريمة وهناك عدد من التوصيات
مطالبة المجتمع الدولي بوقف اثار العدوان الصهيوني الغاشم على المنظمة التعليمية من خلال عدد
1- الاستثمار في إعادة بناء وترميم المدارس المتضررة، مع التركيز على توفير بيئة تعليمية آمنةعبر الدعم العربي والدولي
2. توفير برامج دعم نفسي للطلاب والمعلمين لمساعدتهم على التعامل مع الصدمات النفسية.
3. توفير وتوزيع الكتب والمواد التعليمية من انظمن تعلبم عن بعد اللازمة للطلاب، بالإضافة إلى تحديث المناهج لتناسب الظروف الراهنة.
. تعليم بديل ومرن: تطوير برامج التعليم عن بُعد أو التعليم في الأماكن الآمنة، مع تحسين البنية التحتية للإنترنت.
5. تقديم دورات تدريبية للمعلمين حول كيفية التعامل مع الطلاب في ظروف النزاع وتطبيق استراتيجيات تعليمية فعالة.
6. تعزيز الشراكات: التعاون مع المنظمات غير الحكومية والجهات الدولية لدعم التعليم وتوفير الموارد اللازمة.
7. زيادة الوعي المجتمعي: تنظيم حملات توعية لأهمية التعليم في أوقات الأزمات، وتشجيع الأسر على دعم تعليم أبنائهم.
8. تقديم منح دراسية للطلاب المتفوقين والمتضررين لتسهيل وصولهم إلى التعليم العالي.
9. إشراك المجتمعات المحلية في عملية التعليم والمساعدة على توفير الدعم اللوجستي
10تفعيل دور المبدع والمبتكر الفلسطيني والعربي