وزارة التعليم 9 حالات للدراسة عن بعد
حددت وزارة التعليم، الحالات التي تستدعي الانتقال من التعليم الحضوري في الأبنية التعليمية إلى نمط التعليم عن بُعد عند الحاجة في الحالات الطارئة.
يأتي ذلك انطلاقًا من حرص الوزارة على استمرارية العملية التعليمية، وضمان سلامة الطلاب والطالبات ومنسوبي المدارس في جميع المراحل التعليمية.
وحددت وزارة التعليم المرجعية التي تستدعي الانتقال لنمط التعليم عن بُعد، عبر منصة مدرستي، أو منصة التعليم الإلكتروني المعتمدة من الوزارة، وتعليق الدراسة حضوريًّا مع العودة إلى النمط الاعتيادي بمجرد زوال الظروف الطارئة.
وأشارت وزارة التعليم، إلى الظواهر التي يتم فيها تعليق العمل في المباني التعليمية، وذلك بعد التنسيق مع الجهات ذات العلاقة مثل الإمارة أو الأمانة والدفاع الوطني والمركز الوطني للأرصاد وغيرها.
وأوضحت الوزارة أنَّ إدارات المدارس تتولَّى إبلاغ أولياء الأمور بسرعة التوجُّه للمدرسة لاصطحاب أبنائهم في حال وجود تحذيرات عن توقع حدوث ظاهرة أثناء بداية الدراسة وقبل حدوثها بوقت كافٍ.
وفي حال حدوث الظاهرة بشكل مفاجئ تتولَّى إدارات المدارس إبقاء الطلاب والطالبات داخل الفصول (أو أي مكان آمن) مع تهدئتهم وطمأنتهم.
9 حالات التعليق والدراسة عن بُعد
– الأمطار الغزيرة التي تتراوح ما بين 10 إلى 50 ملم/ساعة فأكثر
– العواصف الترابية التي تحجب الرؤية
– العوالق الترابية التي تتسبب في حجب الرؤية الأفقية
– الضباب الكثيف الذي يقل خلاله مستوى الرؤية إلى 1 كم أو أقل
– الرياح الشديدة التي تصل سرعتها من 60 كم/ساعة وأكثر.
– الموجات الحارة التي تتخطى خلالها درجات الحرارة 51 درجة فأعلى
– الموجات الباردة أقل من 7 درجات تحت الصفر
– ارتفاع الأمواج
– العواصف الثلجية الشديدة